قال مسؤولون عسكريون أميركيون في العراق، إن قوات الصحوة» ومعظمها من متطوعين سنة، يعملون في مناطقهم على إعادة الأمن واجتثاث «القاعدة»، أصبحوا جزءا أساسيا من الاستراتيجية الأميركية لتحقيق استقرار العراق، وأثنوا على الحركة كثيرا لتحويلها المناطق التي كان العنف يتحكم فيها إلى مناطق هادئة.
ويقول الأميركيون