الأولـــــى

شدد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز على أهمية الحرية والمسؤولية قائلا ان «الحرية تكون في التفكير والنقد الهادف المتزن، والمسؤولية أمانة لا مزايدة فيها ولا مكابرة عليها فبها ـ بعد الله ـ نصون حريتنا ونحدد معالمها ونقول للعالم هذه قيمنا وتلك مكارم أخلاقنا التي نستمدها من ديننا». وأضاف

لمح ناطق اسرائيلي بأن ضربة عسكرية ستوجه الى سورية، اذا ما نفذ حزب الله تهديداته بالانتقام لاغتيال قائده العسكري عماد مغنية قبل حوالي الشهر في دمشق. وقال الناطق ان سورية «تعرف الموقف الاسرائيلي جيدا من دعمها لحزب الله، وتعرف ان لمساندة الارهاب ثمنا لا بد من دفعه». من جهة أخرى هدد عسكري اسرائيلي كبير

اعلنت الحكومة العراقية أمس عن عقد مؤتمر للمصالحة بين القوى والفصائل السياسية العراقية كافة في بغداد الثلاثاء من اجل توسيع دورها في الانتخابات والملف الامني. وقال علي الدباغ المتحدث باسم الحكومة العراقية انه تم توجيه 250 دعوة الى شخصيات من داخل وخارج العملية السياسية وان حوالي 200 شخصية سيحضرون هذا المؤتمر.

لم يحتفل المحافظون في إيران بفوزهم بنحو 70% من مقاعد البرلمان، كما لم يعلن الاصلاحيون الهزيمة. فبالرغم من «فجوة الأرقام» بين النتائج التي حققها كل من التيارين، إلا أن نتائج الانتخابات لا تخلو من صيحة تحذير للمحافظين. ففيما أعلنت وزارة الداخلية الإيرانية، أن النتائج التي أحصيت حتى مساء أمس، تشير إلى

قال الملا عبد السلام ضعيف سفير طالبان السابق لدى باكستان، إن القتال المستمر حاليا بين حركة طالبان وقوات الحكومة المدعومة بالتحالف الدولي، لن يحل مشاكل افغانستان، مشيرا الى أن الحوار هو الحل الوحيد للأزمة. وقال ضعيف، الذي كان قبل 6 أعوام الصوت الإعلامي الوحيد لطالبان، من مقر سفارته في اسلام أباد، إن