الأولـــــى

نفى ديوان الرئاسة العراقي أمس تصريحات الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد التي اعلن فيها امس وجود مخطط لاختطافه واغتياله اثناء زيارته لبغداد في مارس (آذار) الماضي، فيما كشف مسؤول عراقي رفيع عن «تشويش» ايراني حول مفاوضات الاتفاقية العراقية الاميركية وعن تدخل حزب الله اللبناني فيها ايضا. وكانت الاذاعة الايرانية

أوضح الأمير عبد العزيز بن سلمان مساعد وزير البترول والثروة المعدنية لشؤون البترول السعودي، أن ورقة العمل التي قدمتها بلاده بالتعاون مع مجموعة من المنظمات الدولية لمؤتمر جدة للطاقة الذي سيفتتح غدا، تسعى لتحقيق هدف استقرار أسعار النفط عند مستويات توازن بين العرض والطلب. وقال الأمير عبد العزيز لـ«الشرق

دخل ضباط كبار في قيادة الجيش الاسرائيلي على خط صفقة تبادل الاسرى، التي يعتقد انها باتت على وشك التنفيذ بين حزب الله واسرائيل، رافعين مبدأ «الجثث مقابل الجثث»، أي ان يقايض الافراج عن الاسير اللبناني سمير القنطار بمعلومات على الاقل عن مصير الطيار الاسرائيلي رون اراد. وتعتقد هذه الاوساط ان الجنديين الأسيرين،

قال اسماعيل هنية رئيس وزراء حكومة حماس المقالة، ان حركته رفضت طلبا اسرائيليا بوقف تهريب الاسلحة والافراج عن شليط، ضمن صفقة التهدئة الاخيرة. وعاد هنية الى الظهور بشكل اعتيادي ليمارس هوايته المفضلة ويلعب كرة القدم في احد ملاعب غزة، بعدما اتخذ لشهور طويلة اجراءات امنية مشددة خشية اغتياله من قبل الاسرائيليين. وقال

قدم المرشح الديمقراطي للرئاسة الاميركية باراك اوباما اعتذاره شخصياً للفتاتين المسلمتين المحجبتين اللتين منعهما المنظمون من الجلوس خلف منصة اوباما عندما كان يلقي خطاباً يوم الاثنين الماضي في مدينة ديترويت. وقال أوباما في بيان اصدرته حملته: «اتصلت بهما وعبرت عن اسفي الشديد للواقعة التي حدثت من المتطوعين

قالت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» إن السلطات البحرينية طلبت من الشيخ والنائب السلفي، جاسم السعيدي، الانتقال من مسجده الحالي الذي يخطب فيه الجمعة الى مسجد آخر في جزيرة المحر وذلك بعيد الأزمة التي تسبب فيها وأدت إلى مسيرة قام بها رموز الطائفة الشيعية، احتجاجا على ما سموه بتصريحات السعيدي التي تناولت المرجع