الأولـــــى

قال اياد السامرائي، رئيس كتلة التوافق العراقية في البرلمان، ان امام بغداد عدة خيارات في حال عدم التوصل الى توقيع الاتفاق الامني، الذي ينظم وجود القوات الاميركية في العراق. وقال السامرائي لـ«الشرق الاوسط» ان «هناك عدة خيارات وتشمل اشكالا متعددة؛ منها ان يصار الى التمديد المؤقت بناء على طلب رئيس الوزراء

ارتفع عدد ضحايا السيول والأمطار الغزيرة في اليمن الى نحو 60 قتيلا في محافظتي حضرموت والمهرة اللتين اعتبرتا منطقتين منكوبتين بينما كان هناك أكثر من 1300 منزل متضرر فيهما. وقالت لجنة الطوارئ التي شكلها الرئيس صالح أول من أمس، إن عدد الضحايا من البشر كان أكثر من 60 ضحية، منهم أكثر من 50 شخصا في حضرموت

أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز توجيهاته بإيداع مبلغ 10 مليارات ريال في حساب البنك السعودي للتسليف والادخار، لتمكين البنك من تلبية احتياجات المواطنين المؤهلين للاقتراض من البنك، وسيخصص هذا المبلغ بالإضافة لموارد البنك الحالية للقروض الاجتماعية المتمثلة بقروض الزواج وترميم المنازل

أفصحت لـ«الشرق الأوسط» مصادر مطلعة عن توصية مشددة من وزراء المالية في بلدان دول الخليج العربي بضرورة الاتصال والتواصل بشكل مكثف ومباشر بين محافظي البنوك المركزية ومؤسسات النقد خلال المرحلة الراهنة التي تشهد تهاوي الأسواق المالية العالمية وسط تأكيدات بتأهب واستعداد حكومات الإقليم بالتدخل في النظام المالي

بعد تجربة أولى قوبلت بنقد شديد من الأوساط السنية، يعاود سلفيون لبنانيون محاولة الحوار مع حزب الله، بالإعلان عن لقاء سيجمع الطرفين في بيروت ظهر غد في مكان لم يتم الإعلان عنه لأسباب أمنية. ويعلق الدكتور حسن الشهال رئيس «دعوة الإيمان والعدل والإحسان» الذي يقود المبادرة بالقول «نحن في أجواء تفسر فيها الأمور

قال راديو اسرائيل مساء امس ان رئيسة حزب «كديما»، وزيرة الخارجية الاسرائيلية، تسيبي ليفني قررت ايقاف مفاوضات تشكيل ائتلاف حكومي بعد انسحاب حزب شاس من المفاوضات معها, واوصت باجراء انتخابات مبكر ة يتوقع ان تجري في فبراير ( شباط) المقبل . وكانت ليفني شرحت انها توصلت الى اتفاق مع حزب «شاس»، حول القضيتين

«جو السباك»، الأميركي الذي اصبح مشهورا منذ المناظرة الاخيرة التي جمعت بين المرشحين للانتخابات الرئاسية، الديمقراطي باراك أوباما والجمهوري جون ماكين، بات يمثل اليوم الطبقة العاملة البيضاء بالولايات المتحدة، أو الناخبين الذين يعرفون بذوي «الياقات الزرقاء»، والذي يعيشون اليوم في صراع داخلي بين مدخراتهم