توقعت دراسة أعدتها وكالات الاستخبارات الأميركية حول رؤية الأوضاع العالمية للعقدين المقبلين، تراجع النفوذ الاقتصادي والسياسي للولايات المتحدة، وبروز قوى دولية أخرى، وأن يصبح العالم أكثر خطورة مع توقع نزاعات عالمية بسبب ندرة الطعام والمياه وزيادة الأسلحة.
وقالت الدراسة التحليلية التى أعدها مجلس المخابرات