الأولـــــى

في ثالث أنتخابات يشهدها العراق منذ الغزو الأميركي للعراق عام 2003، يتوجه اليوم 15 مليون ناخب عراقي لانتخابات مجالس المحافظات المحلية في 14 محافظة وسط إجراءات أمنية مشددة تضمنت حظر تجوال على سير المركبات وغلق الحدود والمطارات ونشر نقاط التفتيش. وسرى حظر التجوال في بغداد وبقية المحافظات في الساعة العاشرة

بعد التراشق الكلامي الصاخب بينهما على منصة الحوار في دافوس بسويسرا أول من أمس، اتصل الرئيس الإسرائيلي، شيمعون بيريس، برئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، هاتفيا، وتفاهما وتصالحا، واتفقا على أن لا تمس الحرب على غزة وما تبعها من مواقف تركية وإسرائيلية العلاقات بين البلدين. وأكدت مصادر إسرائيلية، إن

حذر مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل أمس من أن مبادرة الإدارة الأميركية الجديدة للسلام بين إسرائيل والفلسطينيين في أعقاب حرب غزة، تواجه عقبات كبيرة وتوقع مزيدا من الانتكاسات. وأعلنت حركة حماس، التي قد يصل وفدها إلى القاهرة اليوم، تمسكها بموقفها التفاوضي القاضي بأن لا تهدئة بدون فتح

منح برنامج الغذاء العالمي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، جائزة «البطل العالمي لمكافحة الجوع لعام 2008»، على دعمه للبرنامج وتبرعه بـ500 مليون دولار أميركي. وجرى ذلك في حفل أقيم مساء أول من أمس بمدينة دافوس السويسرية شارك فيه العديد من ممثلي حكومات الدول والمنظمات الدولية والشركات

أبدى رئيس «اللقاء الديمقراطي» النائب اللبناني وليد جنبلاط خشيته من وصول زعيم تكتل «اليكود» بنيامين نتنياهو الى السلطة في اسرائيل، لأن ذلك قد يؤدي الى سقوط المبادرة الاميركية و«مزيد من الطعن بالمبادرة العربية»، معتبرا ان وصوله «قد يكون حاجة للمحور السوري ـ الايراني لمزيد من الحروب على غزة.. وربما على

انتقد المدونون من شباب جماعة الإخوان المسلمين تصريحات مرشد الجماعة، محمد مهدي عاكف، إبان العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة، وطالبوه بالتنحي عن منصبه أو التوقف عن الإدلاء بتصريحات وصفوها بأنها غير مسؤولة وتؤدي الى صدامات مباشرة مع الأمن المصري. وجاءت انتقادات المدونين من شباب الإخوان، في مدونتي «أنا

توفي في مستشفى «ساهرون» بالعاصمة السودانية الخرطوم صباح أمس، الصحافي السوداني إسماعيل العتباني مؤسس صحيفة «الرأي العام» السودانية السياسية في عام 1945، عن عمر يناهز 100 عام. وشيع الآلاف من سكان العاصمة الخرطوم العتباني إلى مثواه الأخير في مقابر «احمد شرفي» بمدينة ام درمان. وتبارى المشيعون في كلماتهم