الأولـــــى

أكدت تركيا أنها تريد الحفاظ على علاقاتها مع إسرائيل وتجاوز الإشكال الذي حصل في دافوس بين الرئيس الإسرائيلي شيمعون بيريس ورئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، حول الحرب الإسرائيلية على غزة. وقال نائب رئيس الوزراء التركي جميل تشيتشك للصحافيين أمس: «نعلق أهمية خاصة على علاقاتنا الثنائية مع إسرائيل، ونريد

عقد أمس في مقر رئاسة الحكومة اللبنانية اجتماع سياسي - أمني خصص للبحث في ملف التنصت على الاتصالات الهاتفية، فيما استمر التراشق بالاتهامات بين فريقي «8 آذار» و«14 آذار» بالتزامن مع حملة عنيفة شنتها قوى الأكثرية على وزير الاتصالات جبران باسيل في موضوع «حجب المعلومات» عن الأجهزة القضائية والأمنية. وقد

أعلنت السعودية أمس، أنها تطالب بتسليم 85 شخصا خارج أراضيها، مطلوبين للجهات الأمنية لصلتهم بتنظيم «القاعدة». وذكر اللواء منصور التركي المتحدث الأمني بوزارة الداخلية لـ«الشرق الأوسط»، أن بلاده أحاطت الشرطة الدولية (الإنتربول) بأمر القائمة. وأضاف: لقد قمنا بتسليمهم طلبات استرداد هؤلاء المطلوبين. وأوضح

قال علي الدباغ الناطق باسم الحكومة العراقية إن الانتخابات ستشكل بداية لولادة قوى سياسية جديدة سنية وشيعية لا تتبنى الخطاب الديني وسيكون لها تأثير كبير على المشهد السياسي العراقي للمرحلة المقبلة. وأضاف الدباغ «أنا أتصور أن هناك قوى جديدة سنية وشيعية برزت في هذه الانتخابات.. وهو ما يدعو إلى الاعتقاد بأننا

كشفت الكوماندر سوزان لاشولييه محامية رمزي بن الشيبة أحد الخمسة الكبار المتهمين بتفجيرات 11 سبتمبر (أيلول) عام 2001، أن موكلها يرفض لقاءها منذ أكتوبر «تشرين الأول» الماضي. وقالت في لقاء مع «الشرق الأوسط» أمام بوابة المحاكم العسكرية بقاعدة غوانتانامو، نهاية الشهر الماضي، إن مهمتها هي «ضمان العدالة وحماية

طالب سيف الإسلام النجل الثاني للعقيد معمر القذافي بإصلاحات دستورية في بلاده وبناء مؤسسات للدولة الليبية، في حوار أجرته معه «الشرق الأوسط». وقال نجل القذافي الذي اعتزل العمل العام في بلاده، في سبتمبر (أيلول) وينوي الإقامة حالياً في دولة أوروبية لم يحددها «نحن نريد أن يكون هناك دستور وقوانين ومؤسسات وليس

بات رئيس الوزراء الصيني ون جياباو آخر ضحايا رمز الحذاء للاحتجاج. فخلال إلقاء ون كلمة في جامعة كمبريدج البريطانية العريقة، أمس، ألقى متظاهر حذاء باتجاهه، ليسقط على بعد متر منه. ومنذ إلقاء الصحافي العراقي منتظر الزيدي حذاءه على الرئيس الأميركي السابق جورج بوش في بغداد، نهاية العام الماضي، أصبح الحذاء