الأولـــــى

أعلن وزير الخزانة الأميركي تيموثي غيثنر خطة متعددة المراحل يمكن أن تصل تكلفتها إلى 1.5 تريليون دولار من الأموال الخاصة والعامة لإنقاذ المصارف والمؤسسات المالية وتنشيط قطاع القروض. وتتضمن الخطة توسيع نطاق برنامج إقراض لمصرف الاحتياط الفيدرالي (المصرف المركزي) تصل قيمته إلى تريليون دولار. وتشمل الخطة

دخلت الأحزاب الإسرائيلية الكبرى، في معركة الصفقات الانتخابية بعد قليل من إغلاق صناديق الاقتراع وإعلان النتائج الأولية للانتخابات التي تقدمت فيها زعيمة حزب كاديما، تسيبي ليفني، بفارق ضئيل عن زعيم الليكود بنيامين نتنياهو. وحسب نماذج مختارة لصناديق الاقتراع التي وضعتها قنوات التلفزيون الإسرائيلية الثلاث

بحث خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس الصيني هو جينتاو، خلال جلسة المباحثات الرسمية التي عقدها الجانبان في الرياض أمس، مجمل المستجدات على الساحة الإقليمية، وفي مقدمتها تطورات القضية الفلسطينية وأهمية تحقيق سلام عادل وشامل يضمن للشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة والقابلة

يقول الصحافي الفرنسي إيريك رولو الذي كان يعمل في صحيفة «لوموند» الفرنسية، أنه في إحدى المقابلات مع شاه إيران سأله عن البيان الذي أصدره آية الله الخميني لانتقاد البذخ في احتفالات مرور 2500 عام على حكم الشاهنشاهية، ردّ الشاه عليه غاضبا قائلا: «مَن الخميني حتى أرد على السؤال؟». قال له رولو: «هذا مجرد سؤال

فيما وجهت منظمة الإنتربول أمس، تعميما دوليا يتصل بـ83 سعوديا ويمنيين اثنين، يشتبه في صلتهم بـ «القاعدة» وتلاحقهم السعودية لاتهامهم بالتحضير لاعتداءات, قال اللواء منصور التركي المتحدث الأمني لوزارة الداخلية السعودية لـ«الشرق الأوسط» إن نجاح تسلل 85 شخصا إلى الخارج هو نتيجة لطول الحدود، منوها إلى أن عددا

في رد غير مباشر على تصريحات أدلى بها في وقت سابق نائب الرئيس الأميركي جو بايدن، قال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي: «إن الحديث عن الضغوط كلام فات أوانه»، وجاء تعليق المالكي أثناء مؤتمر صحافي مشترك عقده مع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الذي وصل في زيارة مفاجئة إلى بغداد أمس. وكان بايدن قال الأسبوع

منعت الحكومة البريطانية أمس دخول نائب هولندي يميني متطرف من دخول أراضيها بسبب موقفه المتطرف من الإسلام، ضمن قوانين تمنع الداعين للتطرف من التوجه إلى المملكة المتحدة. ورفضت السلطات البريطانية السماح لليميني غيرت فيلدرز الذي أخرج فيلم «فتنة» المعادي للإسلام بدخول بريطانيا بعد أن دعاه لورد بيرسون، العضو