الأولـــــى

أبدت الولايات المتحدة انزعاجها من انفتاح بريطانيا على حزب الله، وقال مسؤول في الخارجية الأميركية لـ«الشرق الأوسط» أمس إن الولايات المتحدة وبريطانيا «كلتاهما تعرفان المشكلة التي يتسبب فيها حزب الله للبنان والمنطقة، ولكن بريطانيا قررت أن تعتمد مقاربة مختلفة». وبعد أن كانت واشنطن اتخذت موقفا متحفظا في

تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، اتصالا هاتفيا أمس، من الرئيس الأميركي باراك أوباما. وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، بما يخدم مصلحة البلدين والشعبين، كما جرى بحث تطورات الأحداث الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها الأوضاع في

كشفت مصادر فلسطينية مطلعة أن الفصائل الفلسطينية طلبت من القيادة المصرية التدخل المباشر في الحوار الفلسطيني المنعقد حاليا في القاهرة لليوم الرابع على التوالي، من أجل العمل على تذليل العقبات التي تواجه الحوار، بعد تمسك حركتي فتح وحماس بموقفيهما، خصوصا في القضايا السياسية. واتفقت الأطراف حتى الآن على ميثاق

أكد مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو أمس أنه يريد تقديم استئناف لقضاة المحكمة لإبقاء تهمة ارتكاب «إبادة» التي أسقطها القضاة، من بين التهم التي استندوا اليها في توجيه مذكرة توقيف بحق الرئيس السوداني عمر البشير. من جهته قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إن السودان لا يزال

يعرف نورم إيسن بين موظفي البيت الأبيض بلقب «السيد لا»، فهو المستشار الأخلاقي للبيت الأبيض، أي أنه المسؤول عن المحافظة على نزاهة إدارة الرئيس باراك أوباما. ويستدعى إيسن عندما يكون لدى الإدارة الجديدة سؤال بشأن قواعد وتشريعات الأخلاقيات الحكومية التي توجد في أكثر من ألف صفحة. فعندما تُطرح تساؤلات من نوع: