بإعلانه رفض الرضوخ للشارع الإيراني, وتأييده لنتائج الانتخابات الرئاسية وقوله إن الرئيس محمود أحمدي نجاد هو «الفائز بالانتخابات وخادم مخلص والأقرب إليه» بين باقي المرشحين, وضع المرشد الأعلى لإيران آية الله علي خامنئي «ولاية الفقيه» على المحك في خطبة الجمعة التي وضعته في تناقض علني وكامل مع قادة التيار