قالت مصادر إصلاحية إيرانية قريبة من المرشح الخاسر مير حسين موسوي والرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي لـ«الشرق الأوسط»، إن فريق موسوي لا يعترف بنتائج الانتخابات، ولا يعترف ببيان مجلس الأوصياء أمس، وإنه بالتالي سيواصل التصدي للنتائج و«سرقة أصوات الإيرانيين». وأوضحت المصادر أن قادة الحركة الإصلاحية، موسوي