الأولـــــى

تصاعدت المعارضة والاحتجاجات على قرار السلطة الفلسطينية بسحب طلبها لمناقشة تقرير ريتشارد غولدستون في الأمم المتحدة الذي يدين جرائم الحرب الإسرائيلية والموافقة على تأجيله إلى مارس (آذار) المقبل. فقد نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر فلسطيني، لم تسمه، القول إن وزير الاقتصاد الفلسطيني، باسم خوري، قدم

توقعت الكتلة الصدرية في البرلمان العراقي حدوث انشقاقات مبكرة في «ائتلاف دولة القانون» الذي أعلنه مؤخرا رئيس الوزراء، نوري المالكي، بزعامته. وقال أحمد المسعودي عضو البرلمان العراقي عن الكتلة التي انضمت إلى الائتلاف الوطني العراقي: «لا أتوقع لائتلاف (دولة القانون) أن يكون ناجحا في المرحلة المقبلة». ورجح

دافع الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد عن «صدق» بلاده التي أعلنت بناء موقع تخصيب ثان لليورانيوم في قم، منتقدا الرئيس الأميركي باراك أوباما بدعوى استغلاله هذه القضية ضد إيران. وقال أحمدي نجاد في خطاب متلفز إن «عمل إيران يقوم على الصدق وليس لدينا أي سر في ما يخص نشاطاتنا النووية بما أننا قدمنا المعلومات

قال الدكتور لام أكول وزير الخارجية السوداني السابق، إن الحركة الشعبية لتحرير السودان، التي انفصل عنها، قبل أشهر مكونا حزبا خاصا به، حولت «جنوب السودان» الذي تحكمه منذ توقيع اتفاق السلام، بين الشمال والجنوب مطلع عام 2005، إلى «جحيم»، وقال أكول في حوار مع «الشرق الأوسط»، إن الفساد في الجنوب «من القمة

توجه نحو 17.5 مليون طالب مصري إلى مدارسهم أمس، وهم يرتدون الكمامات الواقية التي وفرتها الحكومة إليهم إلى جانب قطعة صابون ومناديل مبللة، لمنع تفشي مرض إنفلونزا الخنازير. وبدا مشهد الطلاب طريفا وهم يشقون طريقهم في الصباح الباكر إلى مدارسهم يرتدون الزي المدرسي الجديد ويحملون الحقائب الدراسية فوق ظهورهم،

اتهم رئيس الهيئة التنفيذية في «القوات اللبنانية» سمير جعجع، حزب الله بعرقلة تشكيل الحكومة اللبنانية، وقال إن الحزب يدفع حليفه المسيحي «ميشال عون إلى اتخاذ مواقف متشددة، في انتظار أن تحصل إيران على الثمن المطلوب لتسهيل تشكيل الحكومة». وفي مقابلة خاصة مع «الشرق الأوسط»، بدا جعجع متشائما من اقتراب تشكيل

انتصرت آيرلندا لأوروبا، أمس، بموافقتها على معاهدة لشبونة التي تحل محل الدستور الموحد للاتحاد الأوروبي، مما يذلل عقبة أمام تطلعات الاتحاد لزيادة نفوذه العالمي. وتنفست أوروبا الصعداء، أمس، مع صدور نتائج التصويت، وصوّت 67.1 في المائة من الآيرلنديين بـ«نعم» على معاهدة لشبونة، بينما رفضها 32.9 في المائة،