الأولـــــى

قال وزير الخارجية السوري وليد المعلم لـ «الشرق الأوسط» إن «العلاقات السورية ـ السعودية دافئة ومن لا يرضى عن عقد القمة السورية ـ السعودية.. موجود في لبنان وغير لبنان». جاء تعليق المعلم ردا على ما يشاع في بعض وسائل الإعلام اللبنانية عن وجود فتور بالعلاقات السورية ـ السعودية بعد انعقاد القمة السورية السعودية.

أغلقت السلطات اليمنية، أمس، المستشفى الإيراني في صنعاء والذي يقدم خدمات طبية بتكاليف رمزية للمرضى، وفي حين أرجعت السلطات هذه الخطوة إلى عدم دفع إدارة المستشفى لإيجار المبنى التابع لوزارة الأوقاف اليمنية والبالغ كمتأخرات 27 مليون ريال يمني، فان مصادر أخرى تربط بين هذه الخطوة والتمرد الحوثي في شمال اليمن

قتل اثنان من الفئة الضالة على أيدي رجال الأمن السعودي صباح أمس، إثر اشتباك وقع بينهم في نقطة تفتيش بمنطقة جازان (جنوب غربي السعودية)، كما أسفرت المواجهة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية السعودية عن القبض على شخص ثالث، فيما قتل أحد رجال الأمن وأصيب آخر. ووقع الاشتباك بعد أن أوقف رجال الأمن المشتبهين في

يواجه تنظيم القاعدة متاعب مالية تتسبب في تلاشي سطوته ونفوذه، وطلب التنظيم مساعدة من أنصاره المحتملين أربع مرات في النصف الأول من العام الجاري، وطلب مصطفى أبو اليزيد، الذي يعرف بين الإسلاميين باسم الشيخ سعيد المحاسب، مسؤول «القاعدة» في أفغانستان من أنصاره مساعدة التنظيم، الذي يعاني من جفاف التبرعات.

تسببت موجة شنتها المعارضة الفرنسية، وتساؤلات طرحتها الصحافة الفرنسية، بعد شيوع خبر تولي ابن الرئيس نيكولا ساركوزي رئاسة شركة تطوير أكبر الأحياء المالية في أوروبا، في إثارة غضب الرئيس الذي استنكر حملة «التحامل» على ابنه الأصغر جان (23 عاما) «بلا سند». وردا على سؤال للصحافيين في ختام خطاب في قصر الإليزيه،