قال عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، إن المرسوم الرئاسي بتحديد 24 يناير (كانون الثاني) المقبل موعدا لإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية، لا يعني نهاية المصالحة, كما أنه ليس وسيلة من وسائل الضغط على حركة حماس. وأضاف لـ«الشرق الأوسط» أن «المرسوم ليس نعيا للمصالحة بأي شكل من الأشكال». وردت