الأولـــــى

أكدت الإدارة الأميركية أن هناك تهديدا حقيقيا لها في اليمن مع وجود متطرفين مرتبطين بتنظيم القاعدة في البلاد، في وقت تطور فيه استراتيجية تعالج التحديات السياسية والاقتصادية في اليمن من أجل مواجهة التحدي الأمني. وقال مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى جيفري فيلتمان إن الولايات المتحدة «بحاجة

خرج أمس المبعوث الأميركي لعملية السلام في الشرق الأوسط جورج ميتشل، بموقفين لافتين في سياق زيارته إلى كل من لبنان وسورية في سياق جولة تشمل الأراضي الفلسطينية وإسرائيل. ففي بيروت أعلن ميتشل صراحة، ولأول مرة في بيان مكتوب أن الولايات المتحدة «لن تدعم توطين الفلسطينيين في لبنان». وفي دمشق نوه ميتشل بأهمية

كشفت مصادر أميركية قريبة من الملف الإيراني عن أن وكالات الاستخبارات الأميركية ستصدر الشهر المقبل تقييما جديدا لحالة البرنامج النووي الإيراني، موضحة أن التقييم الاستخباراتي الجديد سيخلص إلى أن هناك معلومات تشير إلى وجود أدلة على أن طهران تعمل في أبحاث خاصة بالأسلحة النووية «إلا أنها لم تدشن بعد برنامجا

أكدت الإدارة الأميركية، أمس، أنها تطور استراتيجية جديدة تعالج التحديات السياسية والاقتصادية في اليمن من أجل مواجهة التحدي الأمني. وقال مساعد وزيرة الخارجية لشؤون الشرق الأدنى، جيفري فيلتمان، إن الولايات المتحدة بحاجة إلى مثل هذه الاستراتيجية لمعالجة جذور عدم الاستقرار في اليمن. وأضاف فيلتمان في جلسة

كشف الفريق صلاح عبد الله قوش، رئيس مستشارية الأمن القومي، أمس، أن المستشارية تعد دراسة الآن لاحتمال قيام دولتين في السودان، إذا ما اختار الجنوبيون الانفصال من خلال الاستفتاء لتقرير مصير الجنوب في عام 2011. جاء ذلك بعد يوم واحد من حديث للبشير في احتفال جماهيري في الجنوب أنه «أول من يعترف بدولة الجنوب

ردا على تقارير عن تحذير أميركا من أنها والمجتمع الدولي لن يعترفا بالانتخابات العراقية المقررة في 7 مارس (آذار) المقبل في حال الإصرار على منع مئات المرشحين من خوضها بدعوى صلاتهم بحزب البعث المنحل، قال مستشار لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إن الانتخابات شأن داخلي وإن الحكومة لن تسمح بأي تدخل خارجي

تلقى الرئيس الأميركي باراك أوباما ضربة مؤلمة، إثر خسارة معسكره الديمقراطي أول من أمس مقعد ولاية ماستشوستس، الذي كان يشغله الراحل إدوارد كيندي لعقود قبل رحيله في أغسطس (آب) الماضي. فقد فاز بالمقعد الجمهوري سكوت براون، بحصوله على 52% من الأصوات، متقدما على المرشحة الديمقراطية مارثا كوكلي، التي حصلت على