الأولـــــى

قال الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، إن زيارته الخاطفة التي قام بها إلى دمشق أمس، هي للتشاور مع القيادة السورية بشأن التطورات في المنطقة وخاصة العراق ولبنان وفلسطين. وقال نجاد في خطاب بثه التلفزيون الحكومي الإيراني، قبيل مغادرته إلى دمشق، إن بلاده تتشاور مع الجميع في المنطقة، في ظل التحركات الغربية

أكد الدكتور إياد علاوي، زعيم ائتلاف «العراقية» رئيس أول حكومة عراقية بعد تغيير نظام صدام حسين، أنه لا يمكن استبدال نظام دكتاتوري بآخر مثله، مشددا على أن منافسه رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي على خطأ في إصراره على البقاء في السلطة. وقال علاوي في حديث لـ«الشرق الأوسط» في لندن إن أي توجه لحرمان

شن الجيش الموريتاني حربا مفتوحة ضد عناصر «القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي» داخل أراضي جمهورية مالي المجاورة، استخدم فيها الطائرات والأسلحة الثقيلة مما أوقع قتلى وجرحى من الجانبين، فيما نفت فرنسا مشاركتها في المعارك. وأعلن مصدر أمني مالي في وقت لاحق مساء أمس انتهاء المعارك الدامية التي استمرت يومين في

حذر النائب في حزب الله حسن فضل الله أمس من «فتنة ربما لم يشهدها لبنان من قبل»، وذلك على خلفية استدعاء القضاء للمدير العام السابق للأمن العام اللواء جميل السيد للتحقيق معه في موضوع «تهديد» رئيس الحكومة، فيما قالت مصادر حزب الله لـ«الشرق الأوسط»، إن «الحزب سيقطع اليد الظالمة التي ستتطاول على اللواء السيد».

وجه نائب الرئيس السوداني علي عثمان محمد طه اتهامات حادة الى الادارة الاميركية قائلا «إنها تريد حلا لدارفور، وتنظيم استفتاء الجنوب في موعده، في حين تقوم بإضعاف الوطن ورئيسه (عمر) البشير الذي يملك قراري الحرب والسلام». وقال طه في تصريحات وزعتها السفارة السودانية في واشنطن إن إضعاف البشير ليس في مصلحة