وافق مقتدى الصدر، زعيم التيار الصدري، بعد ضغوط إيرانية، على تولي نوري المالكي زعيم ائتلاف دولة القانون رئاسة الحكومة لولاية ثانية «مقابل ضمانات»، حسب ما أكدت مصادر مطلعة. من ناحية ثانية توجه إياد علاوي، زعيم القائمة العراقية، إلى دمشق أمس للقاء الرئيس السوري بشار الأسد.
وقالت مصادر في الائتلاف الوطني