الأولـــــى

بعد يومين من إقرار زعيمه مقتدى الصدر بوجود ضغوط إيرانية عليه لقبول ترشيح نوري المالكي لرئاسة الحكومة العراقية لولاية ثانية، انضم التيار الصدري إلى ائتلاف دولة القانون لاختيار زعيم الأخير (المالكي) مرشحا بـ«التزكية» عن التحالف الوطني من وراء ظهر المجلس الأعلى الإسلامي بزعامة عمار الحكيم. وقال النائب

فيما يتوقع أن يقوم الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بزيارة إلى لبنان في 13 من الشهر الحالي، علمت «الشرق الأوسط» من مصادر إيرانية في بيروت أن زيارة نجاد إلى جنوب لبنان «لم تحسم بعد». وذكر مسؤول في حزب الله، طلب عدم الكشف عن اسمه، أن الحزب «يحضّر استقبالا شعبيا حاشدا للرئيس الإيراني». لكن نائب رئيس تيار

أقرت مصادر في واشنطن لـ«الشرق الأوسط»، ضمنا، بوجود رسالة ضمانات أميركية يتعهد فيها الرئيس الأميركي باراك أوباما شخصيا للإسرائيليين بضمان أمنهم، إضافة إلى أشياء أخرى مقابل الموافقة على وقف الاستيطان وإعطاء المفاوضات المباشرة فرصة. فعلى الرغم من أن الإدارة الأميركية لم تؤكد أن أوباما قد أرسل رسالة ضمانات

في خطوة غير مسبوقة, قال النائب الأول للرئيس السوداني، رئيس حكومة الجنوب سلفا كير ميارديت انه سيصوت لصالح انفصال الجنوب في الاستفتاء المقرر مطلع العام الحالي. وقال كير في خطاب جماهيري في جوبا أمس، ان خيار الوحدة لم يعد جاذبا، غير أنه أكد على الحرية الكاملة لدعاة الوحدة والانفصال لطرح خياراتهم للناخبين