الأولـــــى

كشف الفريق الركن عبد ربه منصور هادي نائب الرئيس اليمني في حوار خاص لـ«الشرق الأوسط» في مسقط عن الكثير مما أثير حول ملابسات الطرود المفخخة ونتائج عمل لجنة التحقيق التي تشكلت من اليمن وأميركا والسعودية والإمارات وبريطانيا، وأقر بخروج طردين فقط من اليمن.. إلا أنه أفاد بأن لجنة التحقيقات لم تصل بعد إلى

عانى العالم أمس الهزات الارتدادية بعد الصدمة الأولى التي أحدثت أزمة ثقة في العلاقات الدبلوماسية الدولية، إثر نشر الآلاف من الوثائق الدبلوماسية الأميركية السرية على موقع «ويكيليكس». وفي وقت كانت معظم ردود الفعل مندهشة أو مستنكرة، عبرت الدول المناهضة للولايات المتحدة عن «ابتهاجها»، ووصل الأمر بالرئيس

قال النائب إسماعيل الأشقر، المكلف من قبل حركة حماس بالإشراف على ملف الأمن في حوار المصالحة, ان الخلاف مع حركة فتح في القضايا الأصلية وليس الفروع. وكشف عن وجود عدة اتجاهات في حركة فتح التي تتهم حماس بإفشال اجتماع الحوار في دمشق في 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي في دمشق. وحسب قول الأشقر الذي شارك في الاجتماع،

قال عمر بكري، المرشد الروحي الأسبق لحركة «الغرباء» الأصولية التي حظرتها بريطانيا، إنه اكتشف أخيرا أن حزب الله من أهل القبلة، وليسوا من «الرافضة» الذين يكفرون الصحابة. وقال بكري الذي هرب من بريطانيا بعد تفجيرات السابع من يوليو (تموز) 2005، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»: «حين جئت إلى لبنان بدأوا يشرحون