استمر الغضب السوري أمس في أنحاء البلاد، ففيما خرج سكان درعا لتشييع المزيد من الضحايا، شهدت عدة مدن سورية بينها اللاذقية توترات، حيث شهدت المدينة احداثا أمنية، قتل فيها أكثر من شخصين. لكن السلطات السورية التي وعدت بمزيد من الاصلاحات السياسية في مقبل الايام, وضعت اللوم على «عصابات مسلحة» في قتل المدنيين.