الأولـــــى

باتت مدينة درعا بجنوب سوريا تحت النار والحصار, بدخول مزيد من الدبابات والمدرعات اليها, فيما سُمع إطلاق نار كثيف في المدينة حينما حاولت قوات الأمن سحق التمرد ضد الرئيس السوري بشار الأسد. وفي وقت أعلن فيه شاهد من درعا في اتصال هاتفي مع «الشرق الأوسط» من لندن، أن أكثر من 100 مدني قتلوا في المدينة منذ يوم

في وقت تتجه فيه الأنظار إلى العاصمة السعودية الرياض التي من المقرر أن تستضيف اليوم حفل التوقيع على المبادرة الخليجية لإنهاء الأزمة السياسية في اليمن، فإن الغموض لا يزال يلف مصير هذه المبادرة، حيث يدور جدل في اللحظة الأخيرة حول توقيع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح الذي تأكد عدم سفره إلى الرياض لحضور

حث مجلس الشورى الإيراني (البرلمان) الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد على وقف الإضراب عن العمل الذي كان الأخير قد بدأه قبل أكثر من أسبوع احتجاجا على تدخل المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي في قضية إقالة وزير الاستخبارات ودعوته لإعادته إلى منصبه بخلاف رغبة نجاد. ووقع أكثر من 216 نائبا من أصل 290 رسالة

في أحدث ظهور له، قال العقيد الليبي معمر القذافي إن الشعب الليبي يقدسه، أكثر مما يقدس اليابانيون إمبراطورهم، مؤكدا أنه لن يغادر منصبه حتى لو قام الحلف الأطلسي (الناتو) بقصف ليبيا بالقنابل النووية. وقال القذافي: «بلادي لن أتركها.. مهما ضربتم من صواريخ وطائرات وغارات في الليل وفي النهار وروعتم المدنيين،