الأولـــــى

ازداد الوضع في سوريا تعقيدا، باستمرار المظاهرات، وفشل الخيار الامني, في حين دخل النظام في حالة من الحيرة والتخبط، بين دعوات الحوار، وقيام الجيش وقوات الامن باطلاق النار على المحتجين. واستيقظ سكان مدينة تلكلخ السورية، القريبة من الحدود اللبنانية، على وقع دبابات الجيش وهي تحاصر منطقتهم، تزامنا مع إطلاق

في تصاعد لحالة التوتر بين الرئيس الإيراني ومرشد الجمهورية، فتح الرئيس محمود أحمدي نجاد جبهة جديدة بإقالته لـ3 وزراء في حكومته، حسبما أفادت وكالة «الطلبة» الإيرانية للأنباء، كما أبدى نجاد تمسكه بمدير مكتبه إسفنديار رحيم مشائي، الذي يطالب المحافظون علنا الرئيس بالتخلي عنه. وقالت الوكالة الإيرانية: إن

بينما تواصلت الاحتجاجات في المدن اليمنية، المطالبة برحيل الرئيس علي عبد الله صالح، دخلت العاصمة صنعاء في حالة عصيان مدني لأول مرة منذ انطلاق الاحتجاجات، في تصعيد نوعي جديد. وشوهدت المحال التجارية وبعض المؤسسات في أهم أحياء المدينة، مغلقة، وامتدت حالة العصيان المدني إلى محافظات ومدن جديدة. ورغم الانتشار

شدد المجلس الأعلى للقوات المسلحة (الحاكم) بمصر من لهجته إزاء الأحداث الأخيرة التي شهدتها البلاد، محذرا في بيان له ما سماه بـ «الفئة الضالة التي تعرض أمن وسلامة المجتمع للخطر» من نفاد صبره. وأشار المجلس إلى تعرض مصر لـ«مؤامرات مدروسة» بدأت بمحاولات الوقيعة بين الجيش والشعب والوقيعة الداخلية في القوات

يرعى خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، اليوم، حفل افتتاح المدينة الجامعية لجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، المقامة على مساحة 8 ملايين متر مربع، تبلغ مسطحات مبانيها قرابة 3 ملايين متر مربع، إذ تعد أكبر مدينة جامعية للبنات بتكلفة تزيد على 20 مليار ريال، وذلك بمقرها الجديد

طرحت وزارة التعليم العالي على طاولتها 79 تجربة عالمية، تمهيدا لما سمته رسم منهجية عالية الدقة لمستقبل التعليم الجامعي في السعودية خلال الخمس والعشرين سنة المقبلة. وكشف الدكتور محمد العوهلي، وكيل وزارة التربية والتعليم لـ«الشرق الأوسط» عن أن الخطط الجوهرية التي وضعتها وزارته، راعت جميع المشاريع الاستشرافية

أحرز مانشستر سيتي كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم بفوزه 1 - صفر على ستوك سيتي، أمس، بعدما أطلق يايا توريه تسديدة لا يمكن إيقافها في الدقيقة 74، ليمنح فريقه أول لقب منذ 35 عاما. وكادت كرة توريه (الذي سجل هدف الفوز على مانشستر يونايتد باستاد ويمبلي، في الدور قبل النهائي، ليقود سيتي لأول نهائي له في

بينما يلفظ المسرح أنفاسه الأخيرة في عالمنا العربي بسبب مواضيعه الهابطة التي لم تعد تدغدغ الأحلام وتعالج الهموم والأزمات الاقتصادية، التي أثقلت كاهل المنتجين والجمهور، نشهد في الوقت ذاته انتعاشا له في فرنسا، حتى بات يسهم إلى جانب القطاع المسرحي الحكومي في ضخ الحيوية والحياة في المشهد الفني الفرنسي عموما. هذا