الاحـد 23 رجـب 1432 هـ 26 يونيو 2011 العدد 11898







الأولـــــى

توتر على الحدود السورية مع تركيا ولبنان.. وهروب للنازحين
اقترب الجيش السوري أمس من الحدود التركية والحدود اللبنانية، مما دفع بمئات السوريين لمغادرة الأراضي السورية هربا إلى لبنان، وسط توتر حدودي وحذر بالغين، بينما أعربت تركيا عن قلقها من العمليات العسكرية على مقربة من حدودها. وارتفع عدد قتلى الجمعة إلى 18 شخصا، بعد وفاة شخصين أمس متأثرين بجراحهما. واندلعت
متظاهرون ومتظاهرات سوريون يتكلمون: عانينا التمييز وحصر الوظائف بـ«الشبيبة»
مثل الكثير من السوريين، كانت بيان البياسي لديها هواجس بشأن رئيسها (بشار الأسد) لسنوات، ولكنها مثل الكثير من السوريين الذين يسيطر عليهم الخوف، ظلت صامتة, وعندما وصلت موجة الثورات العربية إلى سوريا، دافعت أمام أصدقائها عن الأسد، مؤكدة أنه في قلبه إصلاحي، لكن غضبها تصاعد عندما رأت يوميا على الفضائيات مشاهد
ثوار ليبيا يحكمون الحصار حول طرابلس
قال ثوار ليبيا المناوئون للعقيد الليبي انهم احكموا حصارهم للعاصمة طرابلس ويخططون لقطع المؤن عنها. ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن قادة من ثوار ليبيا قولهم إنهم يخططون لقطع المؤن عن العاصمة، طرابلس، بعد أن عززوا سيطرتهم على جميع جبال ليبيا الغربية تقريبا. وأكدوا أنهم يعملون الآن على تطبيق استراتيجية
اليمن: الجنوبيون يلتقون في بروكسل لإحياء «دولة الجنوب»
تداعت المعارضة اليمنية الجنوبية في الخارج إلى اجتماع أمس في بروكسل، بهدف إحياء دولة الجنوب، في ظل الأوضاع التي تشهدها البلاد، خاصة مع غياب الرئيس علي عبد الله صالح من المشهد السياسي اليمني، حيث يتلقى العلاج في السعودية من الإصابات التي تعرض لها في محاولة الاغتيال الغامضة التي جرت مطلع الشهر الحالي. وشارك
«غوغل» تجمع الأصوليين في قمة دبلن لمحاربة التطرف
يجتمع في قمة دبلن عدد من الاصوليين الإسلاميين والنازيين الجدد وأفراد عصابات سابقين في أميركا تحت إشراف مؤسسة «غوغل» البحثية لمواجهة ظاهرة التطرف حول العالم. ويبدأ مؤتمر دبلن، الذي يعرف رسميا باسم «قمة ضد التطرف»، من الأحد وينتهي الثلاثاء. وقد تم اختيار دبلن لتاريخها، ولأن بعض الدول الأخرى قد تحول دون
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
أرحلوا.. فالرحيل اليوم من دون حساب
شجاعة الشعب السوري
إصلاح البوصلة
100 مليون وجه للديمقراطية
المصلحة فوق الجميع
متى ظهر الإرهاب؟
ثياب حقبة الستينات
من كان منكم ذكيا
«شيزوفرينيا» الرئيس
الأعمى.. أعمى القلب وليس البصر