الأولـــــى

خرجت مظاهرات حاشدة في أنحاء سوريا أمس تطالب بـ«الحماية الدولية» تحت البند السابع. ورغم العملية العسكرية الشرسة التي تشنها القوات الأمنية ضد أهالي حمص منذ يوم الأربعاء الماضي، خرج نحو 20 ألف شخص في أنحاء حمص. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن «وصول التعزيزات الأمنية طوال الليل للمدينة لم يمنع المظاهرات

قال محمود الزهار، عضو المكتب السياسي لحركة حماس: «إن جميع الفلسطينيين في سوريا في مأزق وليس حماس وحدها، وفيما يتعلق بمقر قيادة الحركة في دمشق فهذا قرار تقرره قيادة الخارج». وأضاف الزهار في تصريح لـ«الشرق الأوسط» ردا على ما يشاع عن نية بعض قيادات الحركة الموجودين في دمشق الانتقال إلى القاهرة بسبب الأوضاع

قبل ساعات من انتهاء المهلة التي حددها المجلس الوطني الانتقالي الليبي لاستسلام بلدة بني وليد، أحد المعاقل الأخيرة المؤيدة للعقيد المخلوع معمر القذافي، تمكن الثوار من دخولها بعد قتال شرس دام ساعات. وجاء هذا التطور بعد أن شنت قوات العقيد الفار هجوما مضادا بالصواريخ عليهم قرب بني وليد ومدينة سرت. وقال

في مظاهرة حاشدة لـ«تصحيح مسار الثورة المصرية» بدا أن مشاركة روابط مشجعي كرة القدم المعروفين بـ«الألتراس» قد انحرفت بالمشهد عن مساره، وسط استياء قوى سياسية مشاركة في الدعوة، بعد رفع شعارات «خارج عن النص» للمرة الأولى في ميدان التحرير. وبينما حذر المجلس العسكري متظاهري «جمعة تصحيح المسار» من اقتحام منشآت