شهدت سوريا خميسا داميا سماه نشطاء الثورة خميس «الغضب من إيران» بينما توسعت المجزرة من حمص لتشمل مناطق ريف دمشق، وبالتحديد الزبداني ومضايا، حيث استمرت عمليات القصف لليوم التاسع على التوالي، وأُعلن عن سقوط عدد من القتلى وتدمير عدد كبير جدا من المنازل «يتجاوز الـ80 منزلا»، وسقوط عدد غير معروف من الجرحى.