بينما تبنى المؤتمر الاول لاصدقاء سوريا الذي عقد أمس في تونس الذي شاركت فيه 70 دولة وجهة الخطة العربية بتسليم الرئيس السوري بشار الأسد سلطاته الى نائبه, اعترف بالمجلس الوطني السوري ممثلا للسوريين الساعين إلى التغيير الديمقراطي السلمي.
وعكس الخطاب الذي القاه الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي