بعد يوم من عقد المؤتمر الدولي «أصدقاء سوريا»، الذي عقد في تونس ودعا نظام الرئيس السوري بشار الأسد إلى وقف العنف، دكت القوات السورية مدينة حمص بالصواريخ في واحدة من أشرس الهجمات التي شنت على المدينة من 22 يوما، مما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى.
واستمر القصف المدفعي العنيف على المدينة بأحيائها كافة