استمر أمس الحراك الدبلوماسي العربي والدولي لوقف المجازر في سوريا، وجدد مجلس الوزراء السعودي تأكيد الرياض على دعوة مجلس الأمن الدولي إلى «ممارسة دوره القانوني، وتحمل مسؤولياته الأخلاقية، بالمبادرة إلى الدعوة لوقف العنف في سوريا، ووضع حد لإراقة دماء الشعب السوري الشقيق، والعمل على إيصال المساعدات الطبية