الأولـــــى

نعى الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي أمس الحلول العربية والدولية، وقال: إن الجامعة ومجلس الأمن الدولي غير قادرين على حل الأزمة في سوريا ووقف إراقة الدماء. وأضاف في مؤتمر صحافي في مقر الجامعة العربية بالقاهرة أن الجامعة والمجتمع الدولي فشلا وخذلا الشعب السوري. وأوضح العربي أن الجامعة أعلنت أن

أكدت البحرين أمس أنها صادرت مواد «مريبة» كانت متجهة إلى إيران، لم تكشف عن فحواها، فيما أكد دبلوماسيون في مجلس الأمن لـ«رويترز» أن المنامة وأبوظبي صادرتا شحنات من المواد التي من المحتمل أن تكون إيران سعت للحصول عليها من أجل برنامجها النووي في تطور وصفوه بأنه يظهر التحسن المطرد لتنفيذ عقوبات الأمم المتحدة

انتقل التسخين من السفارات الأميركية إلى الفرنسية بعد أن قامت مجلة «شارلي إبدو» في باريس بنشر رسوم كاريكاتيرية مسيئة لمشاعر المسلمين، لتنفخ في النار المشتعلة أساسا في العالم الإسلامي بسبب الفيلم المسيء للرسول الكريم الذي عرض في الولايات المتحدة. وكانت مكاتب المجلة نفسها قد تعرضت للحرق العام الماضي، بسبب

رفضت الولايات المتحدة منح الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح تأشيرة دخول إلى أراضيها، من دون توضيح أسباب ذلك. وقال سفيرها في صنعاء جيرالد فايرستاين، في مؤتمر صحافي عقده مساء أمس «أبلغنا الرئيس السابق بأننا لم نتمكن من منحه تأشيرة، لكنه ليس قرارا دائما». وأوضح فايرستاين، الذي تشرف بلاده إلى جانب

رحبت البحرين بإقرار مجلس حقوق الإنسان في جنيف للتوصيات التي أعدتها الأمم المتحدة في مايو (أيار) الماضي واعتبرتها انتصارا. وأعلن وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة في جنيف أمس، أن بلاده توافق على 90 % من التوصيات على صعيد حقوق الإنسان. وانتهت جولة المناقشات حول التقرير الدوري الشامل لحقوق

دمرت جرافات أمانة بغداد أول من أمس، بأسلوب وصفه أصحاب المكتبات في ذلك الشارع الذي يمتد تاريخه للعصر العباسي، بـ«الهمجي»، مصطبات وأكشاك الكتب في الشارع، وداست فوقها، دون سابق إنذار، لتحملها بعد ذلك إلى مكبات بعيدة للنفايات، كما اقتلعت أشجار شارع «أبو نواس». وفيما أعلنت أمانة بغداد عبر بيان رسمي أنها