أكد المتحدث باسم الرئاسة المصرية الدكتور ياسر علي أمس أن «مؤسسة الرئاسة المصرية لا تقر أي شكل من التهجير لأي مواطن مصري», مؤكدا أن أسرة مسيحية واحدة انتقلت من مدينة رفح الحدودية مع قطاع غزة بعدما شعرت بالخطر. وقال علي إن «توجيهات الرئيس محمد مرسي لمحافظ شمال سيناء والقيادات الأمنية منذ اللحظة الأولى