تعرضت الجزائر أمس إلى انتقادات غربية بعدما تحولت عملية احتجاز رهائن غربيين وجزائريين في منشأة غازية في عين أمناس بجنوب شرقي الجزائر، قامت بها مجموعة مسلحة تطلق على نفسها اسم «الموقعون بالدم»، إلى حمام للدم بعدما شن الجيش الجزائري أمس هجوما على المنشأة لتحرير رهائن جزائريين وأجانب، مما أسفر بحسب الخاطفين