الأولـــــى

بعد اسبوع من السجال حول احتمالات استخدام نظام الرئيس السوري بشار الاسد للاسلحة الكيماوية ضد المناؤين له، أصدر البيت الأبيض أمس رسالة إلى زعماء مجلسي النواب والشيوخ الأميركي يقرّ فيها باستخدام نظام الاسد لهذا النوع من لاسلحة. وتشير الرسالة إلى أن المخابرات الاميركية تعتقد، «بدرجات متفاوتة من الثقة،»

آثار «صمت» رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي حتى الآن إزاء أحداث الحويجة جدلا وتساؤلات عدة. وفي هذا السياق قال حميد معلة الساعدي، المتحدث باسم المجلس الأعلى الإسلامي، في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إن التحالف الوطني الشيعي عقد مساء أول من أمس اجتماعا بحضور المالكي، قائلا إن الأخير «أول الأمر اعتبر أن ما

استعرض الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، والأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بمملكة البحرين، العلاقات الثنائية الوثيقة بين البلدين الشقيقين وسبل دعمها وتعزيزها في كل المجالات، كما بحث الاجتماع الذي

استهدفت كتائب «أحرار الشام» مدينة القرداحة، التي يتحدر منها الرئيس بشار الأسد، بصاروخي «غراد» سقطا على بعد أمتار من قبر الرئيس الراحل حافظ الأسد. وأشار عضو اتحاد تنسيقيات الثورة في اللاذقية عمار الحسن في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «قصف القرداحة جاء ردا على قصف القرى الخاضعة لسيطرة المعارضة ولتخفيف

قالت رئاسة الجمهورية في مصر أمس على لسان المتحدث باسمها، المستشار إيهاب فهمي، إن «التعديل الوزاري المزمع إجراؤه سيكون محدودا، ويشمل بعض الحقائب الوزارية وسيتم إعلانه خلال أيام»، ولن يشمل رئيس الوزراء هشام قنديل. ويظهر ذلك تمسك الرئيس المصري محمد مرسي بقنديل رغم الانتقادات الموجهة له. وأكد فهمي في مؤتمر