مع دخول احتجاجات تركيا يومها الرابع أمس، سعى الرئيس التركي عبد الله غل إلى تهدئة المتظاهرين، فيما شدد رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان لهجته متهما جهات «خارجية» بتحريك المحتجين, وتوعد بـ«تصفية الحسابات» معها.
وكان الوضع في العاصمة أنقرة أمس أكثر سخونة منه في إسطنبول التي سيطر متظاهروها على ميدان «تقسيم»