الثلاثـاء 28 رمضـان 1434 هـ 6 اغسطس 2013 العدد 12670







الأولـــــى

إشارات سياسية متضاربة لطرفي الأزمة في مصر مع تراجع فرص التوافق
باتت القاهرة ساحة لإشارات سياسية متضاربة، في وقت يسعى فيه وسطاء غربيون وعرب لتحقيق اتفاق ينهي الأزمة السياسية التي هيمنت على المشهد المصري منذ أن عزل قادة الجيش الرئيس السابق محمد مرسي مطلع يوليو (تموز) الماضي. وبينما واصلت القيادة السياسية الجديدة في البلاد لقاءاتها بمبعوثين غربيين وعرب، في ظل أنباء
المعارضة السورية تتقدم في ريف اللاذقية.. وتمرد في صفوف ميليشيات النظام
واصل «الجيش السوري الحر» لليوم الثاني على التوالي تقدمه في ريف اللاذقية، على الساحل حيث معقل الطائفة العلوية وبلدة القرداحة التي يتحدر منها الرئيس السوري بشار الأسد. وتمكنت كتائب الجيش الحر، أمس، من إحكام السيطرة على 11 قرية موالية للنظام مما دفع سكانها الذين يتحدر معظمهم من الطائفة العلوية إلى النزوح
البرادعي: المزاج العام للمصريين هو سحق «الإخوان» لكن هذا ليس حلا
توقع الدكتور محمد البرادعي، نائب الرئيس المصري للشؤون الخارجية، أن يكون الأسبوع الحالي حاسما في حل الأزمة السياسية في مصر مع جماعة الإخوان المسلمين، مشيرا في حوار أجرته معه «الشرق الأوسط» في القاهرة إلى أنه يجري العمل في اتجاه أن يكون هناك إعلان لوقف العنف من جانب جماعة الإخوان المسلمين، وكذلك تخفيض
المؤبد لرئيس الأركان التركي السابق وضباط آخرين في قضية التآمر
حكمت محكمة تركية في سيليفيري بالقرب من إسطنبول أمس بالسجن مدى الحياة على رئيس الأركان التركي السابق إيلر باشبوغ وضباط سابقين في الجيش بعد إدانتهم بالسعي للإطاحة بحكومة رجب طيب أردوغان. ومن ضمن المحكومين فيما يسمى شبكة «أرغينيكون» القائد السابق للفرقة الأولى في الجيش هورسيت طولون الذي أدين مع آخرين
مقتطفـات مـن صفحة
«الشرق الأوسط» من داخل سوريا
الجيش الحر يتقدم في ريف اللاذقية ويعلن سيطرته على 11 قرية موالية للنظام