الأولـــــى

بينما يحتدم القتال في محافظة دير الزور بشرق سوريا، بين مقاتلي تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش) و«جبهة النصرة» ذراع تنظيم القاعدة، فر أكثر من 100 ألف شخص من المحافظة هربا من جحيم تلك المعارك التي انطلقت شرارتها مطلع يناير (كانون الثاني)، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقال المرصد إن

قاطع رئيس الوزراء التركي رجب طيب إردوغان، الذي كان في حالة غضب، نقيب المحامين الأتراك، أمس، متهما إياه بالوقاحة، لحديثه لوقت أطول مما ينبغي وبشكل انتقادي، قبل أن يخرج مسرعا من القاعة. وأظهر المشهد الانفعالي أن التوتر لا يزال محتدما بعد الانتخابات البلدية المتنازع حولها، التي جرت في مارس (آذار) الماضي،

أثار بيان أصدرته جماعة الإخوان المسلمين في مصر مساء أول من أمس جدلا كبيرا بين القوى السياسية حول موقفها من الانتخابات المقبلة. فبينما قرأ مراقبون البيان بوصفه أقوى إشارة ترسلها الجماعة عن عزمها خوض الانتخابات البرلمانية، قال آخرون إن البيان موجه الى قوى سياسية تسعى الجماعة للتحالف معها. لكن القيادي

تستعد سلطات الأمن اليمنية لإعداد قوائم تفصيلية لقتلى تنظيم «القاعدة» في تسع محافظات، تشمل معلومات عن أسمائهم وأعمارهم وجنسياتهم وتواريخ وأماكن مقتلهم، وذلك بعد إصدار وزارة الداخلية أمس بيانا دعت فيه المحافظات التسع المعنية، وهي أمانة العاصمة، وأبين، ولحج، وصنعاء، وشبوة، والبيضاء، وحضرموت، والضالع، ومأرب،

في الوقت الذي أعلنت وزارة الدفاع العراقية أن قواتها باتت تحكم سيطرتها على المناطق القريبة من الفلوجة، المحاصرة منذ أربعة أشهر، دعا رجل الدين البارز عبد الملك السعدي إلى «النفير العام» للدفاع عن المدينة. وقال السعدي إن «ما يقوم به رئيس الوزراء نوري المالكي الآن من إبادة جماعية، وتخريب وهدم ونهب في الفلوجة