واصلت إسرائيل عملياتها البرية العسكرية داخل غزة قائلة بأنها تستهدف الأنفاق بينما كان هناك على صعيد الجهود الدبلوماسية للتهدئة ما يشبه صراع مبادرات تخلله تلاسن مصري - تركي, بينما سعى الرئيس الفلسطيني محمود عباس لدى وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس للطلب من قطر وتركيا التدخل لإقناع حركة حماس التي رفضت