الأولـــــى

أعلنت النائبة البريطانية آن كلويد التي تترأس لجنة حقوق الانسان في مجلس العموم ان من المنتظر ان يصدر المدعي العام البريطاني خلال الأسبوع المقبل قراراً بادانة خمسة من كبار المسؤولين في العراق بارتكاب جرائم ضد الانسانية مما يعرضهم الى الملاحقة في بريطانيا وبلدان اوروبية أخرى، وأخرى وقعت على اتفاقيات مشتركة

القاهرة: «الشرق الأوسط» أيدت جبهة علماء الأزهر في مصر الفتوى التركية التي تقضي بذبح الدجاج كأضحية بدلاً من الخراف في ظل الأزمة الاقتصادية الحالية التي تمر بها تركيا. وقال رئيس الجبهة الدكتور محمد عبد المنعم البري انه يجوز ذلك في حالة الضيق والاضطرار، لقوله تعالى: «يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر»،

أعلن سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة الدكتور غازي القصيبي ان عدد الحجاج المسلمين من بريطانيا هذا العام تجاوز واحداً وعشرين ألف حاج. وقال القصيبي ان السفارة هيأت كل امكانياتها لخدمة هؤلاء الحجاج حتى تمكنت من انجاز التأشيرات في الوقت المحدد وذلك بمعدل الف تأشيرة يوميا، متمنيا للحجاج البريطانيين

كابل ـ عواصم العالم: «الشرق الأوسط» والوكالات نفذت حركة طالبان الافغانية مرسوم اميرها الملا محمد عمر، وقامت قواتها بقصف تماثيل بوذا الاثرية بالمدفعية الثقيلة والدبابات والصواريخ قصيرة المدى في مدينة باميان الافغانية لتدميرها ومحوها نهائيا باعتبارها، كما اعلن رسميا، «اصناما لا يجوز الابقاء عليها شرعا».

قال عضو الكنيست الاسرائيلي، صالح طريف، وهو أول عربي أصبح أمس وزيرا في حكومة اسرائيلية، إن رئيس الوزراء المنتخب، أرييل شارون «يكفّر عن ذنوبه باختياري لهذا المنصب». وفي حديث مع «الشرق الأوسط» من القدس عبر الهاتف قال طريف، وهو من الطائفة العربية الدرزية، البالغ عددها في اسرائيل أكثر من 120 ألف نسمة، إنه

تل أبيب: «الشرق الأوسط» وضع حزب العمل الاسرائيلي امس حدا للصراعات الداخلية التي كادت تمزقه بعد هزيمة زعيمه ايهود باراك في انتخابات رئاسة الوزراء والخلافات حول المشاركة في حكومة الوحدة الوطنية التي يدعو اليها رئيس الوزراء المنتخب ارييل شارون، وانتخب وزراءه في الحكومة الائتلافية. واختار الحزب بالانتخاب

اشار «التقرير الاستراتيجي للمغرب» في عدده الجديد الصادر اخيرا في الرباط ويغطي سنة 1999 ـ 2000، استنادا الى نشرة متخصصة لمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية بواشنطن الى مساع سرية جزائرية لبناء مفاعل نووي يطلق عليه «السلام» ويوجد في «عين اوسرة» في اطار التجهيزات الخاصة بالبحث في المجال النووي على أساس

علمت «الشرق الأوسط» من مصادر مطلعة في العاصمة الفرنسية ان الملحق العسكري الفرنسي الذي طلبت السلطات الايرانية رحيله عن اراضيها عاد فعلا الى باريس. وحتى الآن التزمت المصادر الفرنسية التكتم المطلق حول هذه المسألة. ولدى سؤالها امس عن خبر ابعاد الملحق العسكري في طهران، الذي نشرته «الشرق الأوسط» في عددها