الأولـــــى

صعدت اسرائيل من لهجتها العدوانية تجاه السلطة الفلسطينية، باقتراح أحد وزراء حكومة ارييل شارون قصف منزل الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في قطاع غزة ردا على موجة الهجمات الفلسطينية على اسرائيل، فيما اتخذ الجيش الاسرائيلي أمس خطوة اضافية نحو توسيع نطاق عملياته ضد الانتفاضة في الاراضي الفلسطينية باقتحامه اراضي

استجاب البنك العربي لرغبة المواطنين الفلسطينيين في مناطق السلطة الفلسطينية وألغى مصطلح «العميل» في تعاملاته داخل المناطق الفلسطينية. ويستخدم البنك العربي منذ عشرات السنين هذا المصطلح في كافة فروعه في الدول العربية والعالم، ولكن إدارة البنك استجابت في فروعه في المناطق الفلسطينية لهذا الطلب الغريب، نظراً

قال الرئيس المصري حسني مبارك انه «ما من أحد في العالم العربي يجرؤ على قبول سيادة اسرائيل على الأماكن المقدسة في القدس، وان القدس يمكن ان توقف كل شيء» في عملية البحث من اجل السلام في الشرق الأوسط، وذلك حسبما جاء في مقابلة مع صحيفة «واشنطن بوست» نشرتها امس عشية المحادثات التي سيجريها مع الرئيس الأميركي

سلم الرئيس اليوغوسلافي السابق سلوبودان ميلوشيفيتش في الساعة الرابعة والنصف من صباح أمس نفسه إلى السلطات الصربية بعد فشل 18 ساعة من المحادثات التي جرت داخل القصر الذي يقيم فيه بينه وبين وزير الداخلية الصربي دوشان ميهايلوفيتش قبل أن ينضم إليهما الرئيس فويسلاف كوشتونيتسا. ويبدو أن انضمام هذا الأخير الذي

تضاربت الروايتان الأميركية والصينية لحادثة اصطدام المقاتلة الصينية بالطائرة العسكرية الأميركية في المحيط الهادئ. ففي حين أكدت بكين تحطم مقاتلتها واعتبار طيارها في عداد المفقودين بعد ملاحقتها لطائرة المراقبة الاميركية التي اقتربت من المجال الجوي الصيني جنوب شرق جزيرة هاينان، أكدت واشنطن أن طائرتها الاستطلاعية

قال عبد الرحمن اليوسفي الوزير الاول المغربي والكاتب الاول (الامين العام) لحزب «الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية» ان قضية الصحراء تمر حاليا بـ«ظروف استثنائية» ودعا مناضلي حزبه الى مزيد من التعبئة حولها. كما دعا اليوسفي في جلسة عمومية لاشغال المؤتمر الوطني السادس لحزبه اول من امس خصصت لمناقشة التقريرين

عثرت شرطة قرية «لا شو ـ دو ـ فون» السياحية السويسرية، المتاخمة للحدود مع فرنسا، على امرأتين مغربيتين بعد ظهر أول من أمس، وهما قتيلتان من طعن متكرر بالسكين في شقة كانتا تسكنان فيها مع طفليهما قرب القرية النموذجية، البالغ عدد سكانها 40 ألف نسمة، بحسب بيان للشرطة، لم يتضمن اسميهما. وقال البيان إن إحداهما

قال غازي سليمان المحامي داعية حقوق الانسان وأبرز رموز المعارضة السودانية في الداخل ان الدكتور حسن الترابي زعيم حزب المؤتمر الشعبي «المعتقل» حالياً في السجون السودانية سيكون وجهاً مقبولاً في أي حركة تغيير قادمة في السودان، بعد ان صحح مواقفه في الاتجاه السليم. وقال سليمان لـ«الشرق الأوسط» ان الترابي

قرر رئيس الوزراء البريطاني، توني بلير، ارجاء موعد الانتخابات النيابية العامة المقرر اجراؤها في 3 مايو (ايار) المقبل بسبب تفشي الحمى القلاعية في البلاد. وذكرت مصادر مقربة في الحكومة ان الموعد الجديد للانتخابات قد يكون في شهر يونيو (حزيران) المقبل. اتخذ بلير قرار التأجيل بعد عطلة نهاية الاسبوع الذي امضاه