تصاعدت حدة التوتر والمواجهات في منطقة القبائل الجزائرية بين قوات مكافحة الشغب والمتظاهرين، حيث سُجلت العودة، في بعض المناطق، الى استعمال الذخيرة الحية لتفريق الشباب الغاضب وزجره عن مواصلة هجومه على ثكنات الدرك ومقرات الشرطة والمباني العمومية الاخرى، وأسفر ذلك عن سقوط قتيلين، على الاقل، واحد في بجاية