الأولـــــى

أكد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز والامير عبد الله بن عبد العزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني السعودي أمس، أن موقف السعودية من الارهاب ينطلق من تعاليم الدين الاسلامي التي تملي مواقفها من قضايا المسلمين وشؤونهم وتحكم علاقاتها مع غير المسلمين. وقالا في كلمة وجهاها

بحث الامير عبد الله بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني السعودي مع الامين العام للامم المتحدة كوفي انان، تطورات الوضع في الشرق الاوسط. جرى ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه الامير عبد الله من انان للتهنئة بعيد الاضحى المبارك ونوه فيه الامين العام للامم المتحدة بالمقترحات التي

يقرر المجلس الوزاري الامني الاسرائيلي المصغر في اجتماع يعقد اليوم ما اذا كان سيرفع الاقامة الجبرية المفروضة على الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في رام الله ام لا. لكن وزير البنى التحتية زعيم حزب «اسرائيل بيتنا» اليميني المتطرف افيغادور ليبرمن، سبق الاجتماع بالتهديد بالانسحاب من الائتلاف الحكومي اذا ما رفع

فيما اعتبرت مصادر في الاستخبارات ان مقتل الصحافي الاميركي دانيال بيرل على يد خاطفيه في باكستان يندرج في اطار عملية اوسع، كشفت مصادر في الشرطة الباكستانية انها تلاحق سبعة اشخاص بينهم عربي. الى ذلك، اشارت استخبارات إسلام آباد الى ان الخاطفين زاروا على الاقل واحدة من دول الخليج. ويشتبه في ان ستة من الذين

اجمع طلبة عرب في الولايات المتحدة التقتهم «الشرق الأوسط» على ان سر بقائهم واصرارهم على مواصلة الدراسة هو رغبتهم في عدم التأثير على مستقبلهم الدراسي، واشاروا الى ان مرحلة القلق والتوتر بعد احداث 11 سبتمبر (ايلول) الماضي مرت وانهم لا يواجهون مشاكل في جامعاتهم. وقال الطالب السعودي بدر الفهد الذي يحضر رسالة

واشنطن ـ أ.ف.ب: اعتبر الرئيس الاميركي جورج بوش ان البدء باستخراج النفط من ولاية الاسكا في القطب الشمالي مسألة «عاجلة» لأسباب تتعلق بالامن القومي، وحث مجلس الشيوخ على الموافقة على خطته في مجال الطاقة. وقال بوش في كلمته الاذاعية الاسبوعية امس والتي خصصها كليا لسياسته في مجال الطاقة «ان اميركا تستخدم

وسط أجواء الحزن التي عمت قرى محافظات الصعيد اثر كارثة القطار المنكوب، كانت قرية «المحامدة البحرية» التابعة لمحافظة سوهاج (500 كيلومتر جنوب العاصمة المصرية) على موعد مع النقيضين (الحزن والفرح)، حيث ذهبت اسرة المجند طه فتحي محمد الكاملي للبحث عن جثة ابنها في مشرحة زينهم بالقاهرة. وبالفعل تعرفوا عليه وحملوه

احتفل 174 من اسرى «القاعدة» و«طالبان» المحتجزين في قاعدة القوات الاميركية في مطار قندهار في جنوب افغانستان و300 في سجن «كامب اكس راي» بقاعدة غوانتانامو الاميركية في كوبا بعيد الاضحى المبارك واكلوا لحوم خراف ضحي بها في هذه المناسبة كما قدمت لهم حلوى، حسبما اكد المسؤولون في مركزي الاعتقال. فقد اعلن ضابط

كابل ـ أ.ف.ب: اعلنت القوة الدولية لحفظ السلام في افغانستان (ايساف) ان دولة الامارات العربية المتحدة ابعدت امس مجموعة من الافغان اعتبروا غير مرغوب فيهم. ولم يتضح عدد هؤلاء الافغان الذين نقلوا على متن رحلة لشركة طيران الامارات، حسبما افاد الكابتن غراهام دانلوب ضابط الصحافة في القوة الدولية «ايساف». وهذه

اعلنت القوات المسلحة السودانية انها تمكنت من السيطرة على قاعدة رئيسية للحركة الشعبية لتحرير السودان، التي يقودها جون قرنق، وبها مطار في ولاية الوحدة في جنوب السودان. وقال بيان اصدره الفريق ركن محمد بشير سليمان الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة «ان هذه القاعدة التي تحمل اسم نيال ديو كانت دائما مصدر

قالت السلطات الانغولية امس ان زعيم المتمردين الانغولي جوناس سافيمبي (67 عاما) قتل بحوالي 15 رصاصة خلال معارك بين القوات الحكومية وقوات الاتحاد الوطني من اجل استقلال انغولا التام (يونيتا) في بلدة لوكوسي بولاية موكسيكو، وعرضت جثته على الصحافيين ووعدت بعرضها على الشعب اليوم. واوضحت ان «المتمرد القديم»