الأولـــــى

وصف الأمير عبد الله بن عبد العزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني السعودي امس مبادرته لاحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط، بأنها «مكره أخاك لا بطل». وقال الأمير عبد الله خلال استقباله امس، المشاركين في الندوة الدولية «الاسلام وحوار الحضارات» التي اختتمت أعمالها في الرياض «التفت

اقترح رئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون ان يذهب الى بيروت لحضور القمة العربية للتحدث مباشرة مع القادة العرب حول ما يمكن تحقيقه. وقال انه اقترح ذلك على الاميركيين خلال محادثاته معهم. واضاف انه سيرحب بمبادرة اميركية لدعم مثل هذا التحرك. وزعم شارون ان لديه خطة سلام تتكون من ثلاث مراحل، الاولى وقف اطلاق

قتل ما لا يقل عن 6 أشخاص وجرح نحو 20 اخرين اثر انهيار مبنى مدرسة في احد الشوارع الرئيسية في العاصمة اللبنانية وفق احصائيات اولية. وافاد شهود عيان ان عمالا كانوا يرممون مبنى المدرسة الواقع بمحاذاة كورنيش المزرعة (غرب بيروت) قرب ثكنة الحلو والذي كان خاليا من التلاميذ بسبب العطلة المدرسية لدى انهياره.

واصل الرئيس الاميركي جورج بوش تصعيد الضغوط على الحكم في العراق بقوله اول من امس ان الولايات المتحدة «ستهتم بأمر صدام حسين» وان الرئيس العراقي «يعلم ذلك». لكن بوش اضاف انه لا توجد «خطط فورية» لشن هجمات عسكرية ضد العراق، مشيرا الى ان ادارته «ستتشاور مع الاصدقاء والحلفاء» في هذا الشأن. وقال بوش مساء

هنأ الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الملك محمد السادس والشعب المغربي على عقد قران العاهل المغربي، ونقل ايضا تهاني الشعب الجزائري «بهذا الحدث الذي حسن لدي مسمع خبره وموقع أثره». واشار بوتفليقة في رسالة وجهها الى الملك محمد السادس ونشرتها وكالة الانباء الحكومية امس، الى ابتهاجه «بهذه الوصلة المباركة

أكد مصدر مصري مسؤول أن الرئيس حسني مبارك سيشارك في القمة العربية المقرر عقدها الأربعاء المقبل في بيروت. وقال المصدر ان ترتيبات حضور مبارك القمة وسفره الى بيروت تجرى حالياً بالفعل. الى ذلك قال احمد ماهر وزير الخارجية المصري في حديث لـ«الشرق الأوسط»: «ان توقيت المبادرة السعودية التي أطلقها ولي العهد

انتقدت مؤسسة تقوم بمراقبة استطلاعات الرأي في الولايات المتحدة نتائج الاستطلاع الذي أجري الشهر الماضي في 9 دول إسلامية حول السياسة الاميركية وهجمات 11 سبتمبر، واعتبرت ان النتائج تشير الى نسبة «خاطئة» عن المسلمين في العالم الذين يبررون الهجمات. وكانت مؤسسة «غالوب» هي التي أجرت الاستطلاع في اندونيسيا

ربما لن يسعد الحظ بعضنا، بل معظمنا، بالاستمتاع بمتعة قيادة سيارة «فيراري» الايطالية الصنع. غير ان شركة «فيراري» لصناعة السيارات الفاخرة لا تريد إشعار الجماهير بالاحباط، فلجأت الى طريقة تجعل بإمكان من يتعذر عليهم شراء سيارة «فيراري» (يتراوح ثمنها في أميركا من 143 ألف دولار الى 230 الف دولار) شراء حذاء