الأولـــــى

قتل مقاومون فلسطينيون تخفوا بزي جنود اسرائيليين، 8 مستوطنين على الاقل وجرحوا اكثر من 20 آخرين في هجوم شنوه بعد ظهر امس بالعبوات الناسفة والقنابل اليدوية والرشاشات، على حافلة للمستوطنين كانت تسير على طريق التفافي قرب مستوطنة عمانوئيل بين نابلس وقلقيلية شمال غربي الضفة الغربية. ولاذ منفذو العملية الذين

أعلنت أمس مجموعة تطلق على نفسها اسم «الجمعية التعاونية لمبعدي حرب الخليج» أنها أقامت بواسطة محامين من سويسرا وبلجيكا قضية جماعية في بلجيكا ضد الحكومة الكويتية تطالبها بدفع تعويضات لآلاف الأردنيين من أصل فلسطيني الذين تضرروا خلال الغزو العراقي للكويت. وفي بيان وزع أمس وتلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه قالت

أعلن مركز أوكسفورد للدراسات الاسلامية عن انشاء زمالة جديدة في الفقه الاسلامي تكريماً للأمير عبد الله بن عبد العزيز، نائب خادم الحرمين الشريفين. وقال المركز في بيان تسلمت «الشرق الأوسط» نسخة منه امس، ان هذه الزمالة «ستساهم بشكل هام في دعم التعليم والبحث العلمي في اوكسفورد لتحقيق تفهم افضل للعالم الاسلامي»،

أكد مصدر مطلع في واشنطن لـ«الشرق الأوسط» ان وفدا سعوديا قام بزيارة لمعسكر غوانتانامو في كوبا، حيث تفقد اوضاع المعتقلين السعوديين. وقال المصدر ان الوفد كان محددا له ان يقابل 30 فردا من المعتقلين، ولكن سمح له بلقاء اكثر من 100 منهم للتأكد من توفر الحد الادنى من الرعاية في ظل الظروف الصعبة التي يعيشونها

عبر «الشرق الأوسط» وجه محمد شيلالي، الجزائري الذي شارك في انقاذ الرئيس الفرنسي جاك شيراك، من الاغتيال يوم الأحد الماضي، رسالة للرئيس الأميركي، جورج بوش، قال له فيها إن العرب ليسوا ارهابيين «فنحن نمنع الارهاب أيضا، ونقوم بما يمليه علينا الواجب حين نرى انسانا في حاجة الى المساعدة»، وفق تعبيره بالهاتف

قالت أمس البحرية الاميركية انها تحتجز شخصين يشتبه في ان لهما علاقة بالارهاب بعد أن اعتقلتهما سفينة حربية كندية في بحر العرب. وقال بيان للبحرية الاميركية بشأن الرجلين اللذين اعتقلتهما السفينة الحربية الكندية الجونكين «انهما محتجزان حاليا في منشأة اعتقال على الساحل». واضاف البيان انه «سيستمر احتجاز الرجلين

تواصلت امس دبلوماسية الهاتف بين الرباط ومدريد لتهدئة التوتر الناجم عن اقامة المغرب مركزا للمراقبة على جزيرة ليلى. واجرى محمد بن عيسى، وزير خارجية المغرب، امس اتصالا هاتفيا مع انا دي بالاثيو، وزيرة خارجية اسبانيا. وعلمت «الشرق الأوسط» من مصادر دبلوماسية متطابقة في الرباط ومدريد، أن الاتصال الهاتفي بينهما،

انهى تسليم «عصبة الانصار» الاصولية الفلسطينية اللبناني بديع حمادة الملقب بـ«ابو عبيدة» المتهم بقتل ثلاثة عسكريين لبنانيين ليل الخميس الماضي، خمسة ايام من التوتر حول مخيم عين الحلوة الفلسطيني قرب مدينة صيدا بجنوب لبنان. وفيما خففت وحدات الجيش اللبناني اجراءاتها حول المخيم وفتحت بعض مداخله التي كانت

هاجم الصادق المهدي رئيس الوزراء السوداني السابق وزعيم حزب الامة المعارض المنشقين عن حزبه الذين شكلوا قبل ايام حزبا جديدا بقيادة ابن عمه مبارك الفاضل المهدي. وقال الصادق المهدي في حديث لـ«الشرق الأوسط» ان الحكومة دعمت الانشقاق في حزبه، مضيفا ان المنشقين لن يكون لهم اثر. ورفض المهدي تشبيه وضعه بوضع الدكتور

قرر نواب في البرلمان المصري فتح ملف عمل الراقصات الأجنبيات في مصر خاصة الروسيات ورعايا أوروبا الشرقية، حيث يجمع بعضهن بين العمل كمضيفات وراقصات في الملاهي الليلية، وهو ما اعتبره هؤلاء النواب خطرا على الأمن القومي وعبئا على الاقتصاد حيث يقمن بتحويل أرباحهن الى بلادهن بالعملات الأجنبية، بينما يتوفر بديل