الأولـــــى

أعلن في واشنطن امس عن اعتقال الدكتورة هدى صالح مهدي عماش، 49 عاما، وهي ابرز المسؤولين العراقيين عن برنامج الاسلحة البيولوجية والكيماوية العراقية. وقال مسؤولون في وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) ان عماش استسلمت (اول من امس) الى القوات الاميركية، وان عماش التي تلقب بالدكتورة «جراثيم» وأحيانا بـ «أم

قال الداعية الاسلامي العراقي، الدكتور احمد الكبيسي رئيس جمعية العلماء في العراق، ان الولايات المتحدة اعطيت مهلة عام للوفاء بما تعهدت به خلال الحرب، وانه اذا لم تف بهذه التعهدات فانها لن تفعل ذلك ابداً. وسخر في حديث اجرته معه «الشرق الاوسط» كشف فيه اوراقه مما يروج عن رغبة الولايات المتحدة في السيطرة

قدم محامو ضحايا احداث 11 سبتمبر (ايلول) 2001 اسماء شخصيات وهيئات سعودية جديدة الى محكمة في واشنطن لضمها الى قائمة الاسماء التي يطالبها الضحايا بتعويضات هائلة بزعم انها ساعدت بطريقة مباشرة او غير مباشرة على وقوع تلك الهجمات. وضمت القائمة الجديدة 27 اسماً اضافياً بينما تم سحب اسم واحد من المدعى عليهم

قالت اوساط سورية مطلعة لـ«الشرق الأوسط» رداً على تساؤل بشأن ما يتردد في الشارع السوري عن احتمال اجراء تغيير او تعديل حكومي واسع في البلاد، ان هذه المسألة لم تطرح بعد بشكل جدي. لكن الاوساط اشارت في الوقت ذاته، الى انه قد يتم طرح هذه المسألة ومناقشتها من قبل القيادة السورية في غضون الايام المقبلة. ورأت

رغم الانتقادات والتحفظات التي صدرت عن جهات كويتية غضبت من موقف لبنان من الكويت في الاسابيع القليلة الماضية، لقي رئيس الوزراء اللبناني، رفيق الحريري، استقبالاً حاراً لدى وصوله امس الى الكويت في زيارة رسمية تستغرق يومين. وأكد الحريري اثر وصوله الى الكويت ان زيارته تأتي «لإزالة كل الشوائب التي لحقت بالعلاقات».

حث مساعد وزير الخارجية الاميركي ويليام بيرنز الفلسطينيين على شن معركة حاسمة ضد ما سماه بالارهاب. وقال بيرنز «بالنسبة للفلسطينيين، لا شيء يمكن ان يحل محل معركة حاسمة ضد ارهاب وعنف» المنظمات الفلسطينية المتشددة مثل حركتي حماس والجهاد الاسلامي. وهذا هو شرط اساسي يطالب به الاسرائيليون الذين لن يكتفوا فقط

هراري ـ أ.ف.ب: وصل امس الى زيمبابوي ثلاثة زعماء افارقة في الوقت الذي أفادت فيه انباء ان محاولات ترمي الى إقناع الرئيس روبرت موغابي بالتنحي عن السلطة قد بدأت أخيراً. وبينما لايزال من المبكر الحديث عما اذا كانت هذه الجهود التي تهدف اساسا الى اخراج البلاد من أزمة سياسية خانقة ستحظى بالنجاح أم لا، فمن المؤكد

أقال الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، أمس، رئيس حكومته علي بن فليس، وعين احمد اويحيى على رأس الحكومة الجديدة، حسبما افادت مصادر مطلعة «الشرق الأوسط». ومباشرة بعد ابلاغه بتصريف شؤون الحكومة، أصدر بن فليس بياناً قال فيه ان رئيس الدولة هو الذي أصر على تنحيته لأسباب وخلافات سيفصح عنها بعد تسليم المهام