ضجت مناطق الشمال العراقي أمس بنبأ عن رصد الأميركيين لصدام حسين وابنه قصي في مناطق ريفية قريبة من مدينة تكريت، فيما علم أن وزير الدفاع العراقي السابق، سلطان هاشم «لم يقتل كما أشيع، بل موجود لدى أقربائه من عشائر الطي في أطراف مدينة الموصل، ويفاوض الأميركيين عبر وسطاء لتسليم نفسه في أي لحظة» بحسب ما أكده