الأولـــــى

تصاعدت حدة التهديدات المتبادلة امس بين سورية واسرائيل، وقال مصدر اعلامي سوري مسؤول لـ«الشرق الأوسط» إن «من حق سورية ان تدافع عن نفسها عسكرياً ضد الاعتداءات الاسرائيلية. كما أعلنت بشرى كنفاني مديرة الاعلام الخارجي في وزارة الخارجية السورية خلال مؤتمر صحافي ان دمشق «ستستخدم حقها المشروع بالدفاع عن النفس»،

فوجئت الاوساط السياسية بقرار محكمة مصرية امس بإلغاء الحكم الصادر بالسجن عاما على المتهم الليبي بشير أحمد، الصادر في 27 سبتمبر (ايلول) الماضي بتهمة محاولة الاعتداء على الامير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي. وقضت محكمة جنح مستأنف الجيزة بتبرئة المتهم بسبب ما اعتبرته تضاربا في اقوال الشهود. وكانت المحكمة

قال جون تايلور وكيل وزارة الخزانة الاميركية للشؤون الدولية، ان 27 طائرة من طراز «بوينغ 747» ستحمل كميات الدينار الجديد من لندن الى العراق لتنقل بعد ذلك بالشاحنات الى 250 مركز توزيع داخل العراق. واوقد البنك المركزي العراقي افرانه امس وألقى بآلاف من الاوراق النقدية التي تحمل صورة الرئيس السابق صدام حسين

فجر فوز المحامية وداعية حقوق الانسان الايرانية شيرين عبادي بجائزة نوبل للسلام حربا كلامية بين المحافظين والاصلاحيين في ايران. فقد اتهم المحافظون لجنة نوبل بالترويج للاهداف السياسية التي يريد الغرب تحقيقها فى ايران، بينما اشاد الاصلاحيون بالجائزة ورأوا أنها ستحفز على مزيد من التغيير. وأعرب اسد الله

قالت مصادر مطلعة بحزب المؤتمر الشعبي السوداني بلندن لـ«الشرق الأوسط» إن الدكتور حسن الترابي زعيم الحزب يعد هذه الأيام لزواج آخر كريماته «امامة» من الطبيب السوداني محمد بدر الدين المقيم بأميركا يوم الخميس المقبل. وأضافت المصادر أن اتفاقا قد تم مع سلطات الأمن السوداني بالسماح لخمسين شخصا بدخول وحضور

في سابقة هي الأولى من نوعها منذ تسلمه السلطة قبل ثلاث سنوات، أجبر مسلحون صوماليون الرئيس الانتقالي عبد القاسم صلاد حسن على البقاء في مقديشو ومنعوه من مغادرتها متوجها في جولة خارجية تشمل ليبيا وماليزيا للمشاركة في مؤتمر الدول الإسلامية. وطبقا لمصادر صومالية فان المسلحين الذين عملوا في السابق كحراس شخصيين

وجه الرئيس الفرنسي جاك شيراك امس رسالة شديدة اللهجة الى ليبيا بسبب ما اعتبره تلكؤها في الوصول الى اتفاق نهائي حول التعويضات المترتبة عليها ازاء عائلات ضحايا طائرة «يوتا» الفرنسية التي انفجرت فوق صحراء النيجر عام 1989. وقال شيراك في مؤتمر صحافي عقده في الرباط، في ختام زيارة الدولة التي قام بها الى المغرب،

شن وزير الدفاع الجزائري الأسبق الجنرال خالد نزار هجوماً حاداً ضد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قائلاً انه «اصبح خطراً على الجزائر»، واعطى «نفساً جديداً للارهاب» بسياساته المتساهلة تجاه الخطر الاصولي. وفي مقابلة مع صحيفة «لوسوار دالجيري» اضاف الجنرال المتقاعد ان بوتفليقة «ليس جديراً بان يحظى بثقة الشعب