عاشت ايران امس كابوسا حقيقيا مع توافر مؤشرات تؤكد ان العدد النهائي لضحايا الزلزال الذي ضرب مدينة بام التاريخية فجر اول من امس سيرتفع اكثر بكثير مما تم الاعلان عنه حتى الان، وعزز حال التشاؤم التباطؤ الكبير في عمليات الانقاذ والاغاثة الانسانية الامر الذي دفع الالاف من سكان بام الى مغادرتها الى مدن اخرى.
ووفقا