الأولـــــى

فيما لم تنف وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) أمس تقارير استخباراتية أفادت بأنها تدرس توسيع نطاق ما تسميه «الحرب الوقائية» على الارهاب لتشمل ضربات ضد سورية من بين أهدافها «تغيير النظام»، اكدت تركيا انها تستعد للتوسط بين سورية واسرائيل. وقال متحدث باسم «البنتاغون» ردا على سؤال حول ما ورد في التقارير

قال مسؤولون مطلعون ان عمليات التحقق من برامج التسلح الليبية كشفت عن وجود «سوبر ماركت دولي مفزع» للمواد والمعدات المطلوبة لصناعة قنابل نووية. واضاف هؤلاء المسؤولون ان العلماء الليبيين سلموا الى المحققين التابعين للوكالة الدولية للطاقة الذرية وللولايات المتحدة وبريطانيا «تصاميم لقنابل نووية». واكد المتحدث

أعلن دبلوماسي ايراني اول من أمس ان عناصر «القاعدة» المعتقلين لديها الذين سيحاكمون قريبا يواجهون تهما خطيرة منها دخول البلاد بشكل غير قانوني والاشتباك مع الأمن الايراني. واوضح انهم اعتقلوا وبحوزتهم اسلحة وأجهزة اتصال ووثائق وجوازات سفر وبطاقات هوية مزورة. الى ذلك أعرب الامير سعود الفيصل، وزير الخارجية

اعتقلت القوات الاميركية في العراق أحد المقربين من الاصولي الاردني أبو مصعب الزرقاوي الذي تتهمه واشنطن بأنه كان حلقة الوصل بين النظام العراقي السابق وتنظيم «القاعدة» بزعامة اسامة بن لادن، حسبما اكد مسؤولون أميركيون أمس. واضاف المسؤولون انه في عملية أخرى، اعتقل باكستاني يعتبر من كبار مساعدي بن لادن أثناء

طالب نائب الرئيس الاميركي ديك تشيني أمس الدول الاوروبية بالانضمام الى الجهود التي تبذلها أميركا لتشجيع الديمقراطية في ايران والعالم العربي. وقال تشيني في خطاب القاه في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس ان اوروبا واميركا يجب ان تنضما الى تشجيع الحكومة الايرانية «للالتزام بالمطالب المشروعة للشعب الايراني».

اعلن محامي الاسرى اللبنانيين في اسرائيل امس ان مفاوضات تبادل الاسرى بين اسرائيل و«حزب الله» التي ترعاها المانيا، ستتوج بصفقة تتم بعد غد. وقال المحامي تسفي ريش ان اسرائيل ستفرج بموجب هذه الصفقة عن القياديين في حزب الله مصطفى ديراني والشيخ عبد الكريم عبيد و400 اسير فلسطيني وعدد من الاسرى العرب لم يكشف

رحل في دمشق فجر امس الروائي العربي الكبير عبد الرحمن منيف عن عمر يناهز السبعين عاماً إثر إصابته بنوبة قلبية حادة، وسيوارى جثمانه الثرى في دمشق الثلاثاء المقبل. ولد عبد الرحمن منيف في العاصمة الأردنية عمان عام 1933 وأنهى دراسته الثانوية فيها ليلتحق بكلية الحقوق بجامعة بغداد عام 1952 ، ثم واصل دراسته