بدد وسطاء امس الآمال بامكانية توصل المفاوضات بين قوات التحالف ومقتدى الصدر زعيم ميليشيا «جيش المهدي» الى تسوية، وزاد تأكيد رجل الدين الشاب على ان «المهادنة (مع الاميركيين) لا تنفع» من المخاوف التي حدت بعلماء المرجعية الشيعية في النجف الى مناشدة الطرفين الابتعاد بمعركتهما المحتملة عن كربلاء والنجف حقنا