الأولـــــى

بث موقع اصولي على الانترنت قريب من تنظيم «القاعدة» امس شريط فيديو يظهر ملثمين وصفوا بأنهم من جماعة ابو مصعب الزرقاوي وهم يذبحون رجلا قالوا انه أميركي يبلغ من العمر 26 عاما ويعمل مقاولا مع الجيش الأميركي في العراق. وقال موقع منتدى «الأنصار»، الذي بث من قبل بيانات لأسامة بن لادن: ان أبو مصعب الزرقاوي

قال مسؤولون في الاستخبارات الاميركية ان الولايات المتحدة تحتفظ بأهم السجناء العراقيين قرب مطار بغداد وفي قاعة جوية بقطر. من جهة اخرى، أفادت مصادر عديدة بأن أجهزة الاستخبارات والجيش يحتفظان بعدد كبير من مراكز الاعتقال السرية حول العالم، وهي مجهولة حتى بالنسبة للرؤساء الأربعة للجان الاستخبارات بمجلسي

قتل 6 جنود في ناقلة جند إسرائيلية مدرعة فجرها مقاومون فلسطينيون بعد أن استدرجوها إلى كمين في غزة. وكانت الناقلة تحمل كمية من المتفجرات لاستخدامها في هدم عدد من المنازل الفلسطينية، ودمرت بعبوة ناسفة زنة 100 كيلوغرام. وقتل خلال عملية التوغل في حي الزيتون جنوب غزة التي بدأت في الساعات الاولى من فجر امس،

قال وزير الخارجية المصري احمد ماهر انه لم يسمع بوجود طلب جزائري لتداول منصب الأمين العام للجامعة العربية بين الدول العربية. وأضاف في تصريحات للصحافيين في القاهرة أمس انه جرى العمل على أن يكون هذا المنصب مصرياً. وأكد أن هذا الموضوع لا يعالج من خلال التصريحات الصحافية، وان العادة درجت على أن يكون الأمين

علمت «الشرق الأوسط» ان العماد اول مصطفى طلاس تقاعد من منصبه كوزير للدفاع ونائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة وذلك بمناسبة بلوغه، امس، الثانية والسبعين من عمره، وهو السن القانونية للتقاعد. وقد حل مكانه في منصبه كنائب للقائد العام للجيش ووزير للدفاع العماد حسن توركماني، رئيس الاركان العامة للجيش،

تكشف وثائق التحقيق مع شادي عبد الله وهو اصولي تدرب في معسكرات «القاعدة» في افغانستان عالما من الجماعات الاصولية المتنافسة تمزقه الخصومات الداخلية حيث تتصارع الجماعات المختلفة على المال والرجال، ويشير الى وجود تنافس بين ابو مصعب الزرقاوي الذي يتزعم تنظيم التوحيد وتتهمه واشنطن بأنه وراء الكثير من الهجمات

تكريماً للمدنيين والعسكريين الذين سقطوا ضحية الاعمال الارهابية في السعودية، وجه الأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض بتغيير اسم حي في العاصمة السعودية الى «الشهداء» في الذكرى السنوية الاولى لتعرضه لاعتداء ارهابي والمصادفة اليوم، وبتسمية الشوارع المتفرعة عنه بأسماء الذين سقطوا ضحية الاعتداءات