فيما خفت حدة التوتر، وشاب قطاع غزة هدوء نسبي. وافق رئيس الوزراء الفلسطيني احمد قريع (أبوعلاء) مرغما على البقاء في منصبه لكنه في نفس الوقت احتفظ بحق العودة الى الاستقالة بعد انتهاء الأزمة التي كانت سببا في تقديمها بالأساس قبل 4 أيام. هذا ما قاله وزير الاتصالات الفلسطيني عزام الأحمد لـ«الشرق الأوسط».
لكن